1- السؤال الأول: من أرسل لكَ هذه الدعوة؟
في الواقع اثنتان، الأولى بشرى “سديم الإنتظار” و الثانية وفاء “سيميا“
🙂
السؤال الثاني: ما هي كتب الطفولة التي بقيت عالقة في ذهنك؟
كنت قارئة نهمة في طفولتي، و ليتي لا أزال كما كنت اليوم.
كانت مجموعة قصص الليدي بيرد هي هوسي و شغفي و لو أراها الآن لأخذتها بالأحضان. و مجلتي باسم و ماجد طبعاً كانت الإثنتان رفيقات السفر المفضلة. وقعت في يدي قصص طرزان، تن تن و ميكي ماوس لكن لم أحبها أبداً. و ليتني عرفت بعض قصص المانجا اليابانية في طفولتي
مجلات ثقافية، كنت أحب أهلاً و سهلاً الخاصة بالخطوط السعودية لدرجة أسرقها برضى خالتي من منزلها. و مجلتي المعرفة من وزارة التربية و التعليم و القافلة من أرامكو السعودية اللتان تصلا لصندوق بريد والدي و ذلك اليوم يوم عيد.
🙂
السؤال الثالث: من هم أهم الكتاب الذين قرأت لهم؟
قرأت لكتاب أتذكرهم و آخرون لا اتذكرهم، عبد الله باجبير كان ممن قرأت له بشغف. فاروق جويدة و أعماله الشعرية. هاني نقشبندي في زاوية من زواياه المقالية. فهد عامر الأحمدي في زاوية حول العالم. المنفلوطي و أغلب الأعمال الأدبية التي هذبها. العجوز الساخر في مجلة سيدتي قبل و أثناء و بعد تشرف تلك الزاوية بقلم غازي القصيبي.
هؤلاء من حضروني من العرب في هذه اللحظة و من نسيت أكثر. من أقلام الغرب دان براون، باوللو كويللو، دانيل ستيل. جين أوستن، شارلوت برونتي، شعراء إنجليز كثر أبرزهم وليم شكسبير و وليم وردزورث.
🙂
السؤال الرابع: من هم الكتاب الذين قررت أن لا تقرأ لم مجدداً؟
حقيقة لا أعرف. فحتى الآن لم أقرر هذا القرار. لكن إن أردت الآن من العرب المنفلوطي و ليست مقاطعة تامة بقدر ما هو تخفيف لأن أسلوبه كثيف، كثيف جداً. و من الغرب الروائية دانيل ستيل لأن أعمالها أشبه ما تصور أفلام أميريكية زهيدة الميزانية.
🙂
السؤال الخامس: في صحراء قاحلة، أي الكتب تحمل معك؟
القرآن الكريم مع التفسير، فقد قصرت كثيراً في قراءة التفسير.
🙂
السؤال السادس: من هو الكاتب الذي لم تقرأ له أبداً و تتمنى قراءة كتبه؟
كثير جداً لا أستطي احصائهم. لكن كبداية كتب الأستاذ غازي القصيبي رحمه الله.
🙂
السؤال السابع: ما هي قائمة كتبك المفضلة؟
كتب الطفولة.. لا أزال أكتشف فيها أبسط و أرقى العبر.
:)
السؤال الثامن: ما هي الكتب التي تقرأها الآن؟
هذه المجموعة ضمن أجمل مارثون
🙂
أرسل الدعوة لأربعة مدونين من أجل مشاركتنا بذكرياتهم مع القراءة
مدونة دانتيل
..
مدونة مسرح الصبـّا
..
مدونة ومضات
..
مدونة تفاصيل
…
🙂
مصدر الصورة
Advertisements
سبتمبر 27, 2010 at 8:30 ص
جدا جميله هذه الاسئله…
,واجوبتك
لذكرتني بأحلى ذكريات أيام طفولتي …
خاصة الشعور لما أذهب للمكتبه كل أسبوع لاشتري مجلة باسم واحاول أن أجد فضولي بين الصور 🙂
هل كان أسمه فضولي ؟
ثم تمر الايام وتركت هذه المجله واستبدلتها بمجلة العربي … ولازلت أحتفط بمجلات قديمه تصل عمرها الى أكثر من عشر سنسن …بسبب ماتحتويه من مقالات رائعه …
ديسمبر 28, 2010 at 12:12 ص
@ عابر: فضولي كان التحدي الأكبر في عالم مجلات الطفل في العالم العربي. و هي أنجح مجلة لم تظهر من تطغى عليها.
🙂
أتفق معك أن مقالات المجلات ممتازة، لكن المحتوى الورقي صعب الحفظ في المنزل. يجب أن تعزلها في مكان مهيأ كمكتبة عامة و إلا ستتعرض للتلف.
شكراً لمرورك اللطيف عابر 🙂
يوليو 24, 2011 at 7:23 م
حلوة فكرة الحوار .. القراءة حياة … ^_^
أغسطس 23, 2011 at 2:11 ص
@ Alyaa Bint Ahmad: هي فعلاً كذلك 🙂